الولايات المتحدة الامريكية

في ظروف غامضة، تنتحر راهبة شابة في إحدى أديرة رومانيا، وعلى إثر هذه الحادثة يٌرسل كاهن يملك ماضيًا مظلمًا من قبل الفاتيكان بصحبة إحدى المتدربات في سلك الرهبنة للتحقيق في الحادثة، حيث يكشفان عن سر مظلم هناك، ويصيرا في مواجهة الراهبة فلاك ذات الكينونة الشيطانية، وتتحول اﻷمور إلى ساحة معركة بين قوتين غير متكافئتين.

في شارع (إلم نانسي طومسون) ومجموعة من أصدقائها: (تينا رمادي، ورود لين، وجلين لانتس) يتم تعذيبهم من قبل القاتل ذي المخالب الذي يدعى (فريدي كروجر). يجب على نانسي أن تفكر بسرعة؛ حيث يحاول فريدي أن يقوم بسلخ ضحاياه واحدا تلو الآخر. عندما يكون موجودا في نومك وأحلامك، من هذا الذي يستطيع أن ينقذك من ذلك القاتل؟

تدور قصة الفيلم حيث تعود (أليس) إلى العالم الخيالي بعد زيارتها الأولى له، وهي الآن تبلغ من العمر 19 عامًا، وقد تحول معظم المخلوقات هناك إلى جانب الشر، وتجد نفسها في وسط صراع بين الملكة البيضاء، والملكة الحمراء، وتقابل بعض المخلوقات الخيّرة، والصديقة التي تساعدها في البحث عن طريق العودة.

يدور الفيلم حول القصة الحقيقية لـ (وايتي بولجر) وعميل التحقيقات الفيدرالي (جون كونوللي). واللذان ترعرعًا جنبًا إلى جنب في شوارع بوسطن الجنوبية، ولكن بعد عدة عقود يصبح جون كونوللي من العملاء النافذين في مكتب التحقيقات الفيدرالي، أما وايتي بولجر فيصبح الأب الروحي لإحدى العصابات الأيرلندية، والذي جعلته جرائمه من أكثر 10 مطلوبين من مكتب التحقيقات الفيدرالي.

بيني الأخ الأكبر لجون المختلة عقليًا يحاول ألا يكوّن صداقات بسبب أنه لا يريد لأخته أن تكون لوحدها بالبيت ويرفض أن يبعثها لدور الرعاية وبما إن أخته مختلة فيجب عليه أن يجلب مربيّة ترعاها. في أثناء هذه الأحداث يُطل عليهم سام ليغير أشياء كثيرة من حياتهم.

شاب خجول يذهب إلى إحدى الغابات في ليلة زفافه، ليتدرب على الوفاء بعهود الزواج بالغابة، وبعد أن ينتهي، يأخذ خاتمه الذي وضعه في هيكل عظمي لعروس قتلت ليلة زفافها، فتأخذه الى عالم الأموات السفلي ليتزوجها، فيحاول الهروب ليتم زواجه من خطيبته.

هاربًا بعد مقتل رجل، يواجه المحاسب ويليام بليك رجلًا غريبًا من السكان الأصليين الأمريكيين يُدعى لا أحد، والذي يعده لرحلته إلى العالم الروحي.

تدور أحداث الفيلم في حقبة الخمسينات من القرن الماضي حيث يقع بالتيمور في حب فتاة جميلة، وبينما تتنامى العلاقة بينهما، يكتشف أن حبيبها السابق قد قرر الانتقام منه.

تدور أحداث الفلم حول شخصية (برنابا) ، ثري من إحدى القرى الإنجليزية في القرن الثامن عشر ، يقوم بغواية الساحرة (أنجيلكا) ، وكسر قلبها ، مما يجعلها تلقي عليه لعنة تحوله لمصاص دماء ، وتقوم بدفنه تحت الأرض . وبعد مرور قرنين من الزمان ، يخرج (برنابا) من قبره عن طريق الخطأ ، ويعود إلى قريته ، ويجدها قد تحولت إلى خراب ، ولكن يجد أيضا الجيل الجديد من عائلته ، فيعيش بينهم حاملا لعنته كمصاص دماء .

(جاك ميكلر) طبيب نفسي، قبل تقاعده بـ10 أيام، قابل شاب يحاول الانتحار، ذلك الشاب إدعى أنه (دون خوان) وله غراميات كثيرة، وعلى الرغم من عداء الطبيب مع زملائه إلى أنه تمكن من إقناعهم بوضع الشاب تحت رعايتهم لمدة 10 أيام، وبعد ذلك سيخضع للتقييم، وبناء عليه إما يتم اﻹفراج عنه أو يتم إرساله إلي مصحة عقلية.

يتناول الفيلم السيرة الأدق لحياة المخرج والصحفي وفنان الاستعراض (إدوارد وود) الذي اشتهر بأفلام قليلة التكلفة، والمعروفة بأخطائها التقنية، وإن كانت أعماله الاستعراضية أكثر قيمة، ويتم من خلال الأحداث تناول المرحلة في حياته التي تعرف فيها على رفيق أفلامه الممثل القدير (لوجوسي) الذي اشتهر بدور (الكونت دراكيولا)، وفريق العمل غريب الأطوار الذي قام بتكوينه ليصنعا معاً أكثر الأفلام سؤاً في تاريخ (هوليوود).

يعيش عميل المباحث وسط عصابة مافيا دولية لفترة طويلة، ويصادق زعيمها لدرجة أنه يحتار في أيهما شخصيته الحقيقية رجل العصابة أم رجل القانون.

يصنع مخترع شخص شبه كامل يدعى (إدوارد)، لكنه مات قبل الانتهاء من يديه، وبدلًا منها وضعت مقصات معدنية مكان يديه، وتعثر عليه (بيج) مندوبة المبيعات، وتطلب منه الانتقال معه إلى منزلها وسط أسرتها، وسرعان ما يصير مثار اهتمام الجميع بفضل مهارته مع المقصات وغرابة أطواره، لكن سرعان ما تتبدل اﻷمور للأسوأ.

تدور أحداث الفيلم فى إطار كوميدى حول (جاك سادلستاين) مدير الإعلانات الناجح المقيم في لوس أنجلوس، الذي تنقلب حياته رأسًا على عقب كل عام بالتزامن مع حلول عيد الشكر، وذلك بسبب زيارة شقيقته التوأم (جيل) له، وهو الحدث الذي من شأنه أن يحدث قلقًا في المنزل، بسبب مسلكها العدائي ورفضها المغادرة.

في مدينة لندن في القرن التاسع عشر، تقع جرائم قتل تروح ضحيتها عدد من النساء، مما يستدعى عودة المفتش فردريك من أجل التحقيق في هذه الجرائم ومعرفة سبب اصطياد النساء.

تدور أحداث الفيلم حول قصة صداقة الكاتب جي. إم. باري مع العائلة التي ألهمته لخلق شخصية بيتر بان.

استنادًا إلى رواية هنتر إس طومسون الشهيرة، يحكي الفيلم عن صحافي غريب اﻷطوار يسافر برفقة محامي مختل عقليًا، ومعًا يخوضان رحلة عبر الكثير من الخيالات السكايدلية.

تدور أحداث الفيلم في إطار درامي كوميدي حول تشارلي موردخاي (جوني ديب)، والملقب بتاجر التحف، والذي يملك مهارات خاصة في اصطياد اللوحات الفنية المفقودة. تنتشر الشائعات عن فقد لوحة فنية لها علاقة بشفرة حساب بنكي مليء بذهب النازيين. تقوده المغامرة من جيرسي إلى موسكو، حيث يتجسس ويلجأ للعنف حتى يحقق كل ما يرغب.

تدور أحداث الفيلم في إطار درامي حول (جين واتسون) الذي يصل إلى منزله في لوس انجلوس، بعد حضور جنازة زوجته السابقة، حيث تخطف ابنته، ويتم تهديده بقتلها، إن لم ينفذ عملية قتل سياسية.

في قالب من الحركة والتشويق واﻹثارة، يتورط القاتل إيل مارياكي في التجسس الدولي الذي يشارك فيه وكيل وكالة المخابرات المركزية المضطرب عقليًا مع مكسيكي فاسد.