كوميدي

يعود فريق حراس المجرة من جديد في مهمة جديدة ضد قوى الشر التي تهدد المجرة من جهة، و(يوندا) الراغب في الانتقام من جهة أخرى، وفي نفس الوقت تتكشف أمام بيتر كويل (كريس برات) خزانة اﻷسرار الخاصة بمن يكون والده الحقيقي.

في أبعد مكان في الفضاء يرصد الفيلم قصة شاب أمريكي يُدعى (بيتر كويل)، يجد بيتر نفسه في مطاردة من قبل رونان (لي باس) بعد سرقته لجرم سماوي. من أجل التهرب من رونان، يضطر بيتر لعقد هدنة مع كل من جامورا (زوي سالدانا) وروكيت راكون (برادلي كوبر) ودراكس (ديف بويتسيتا) وجروت (فان ديزل). سرعان ما يكشتف بيتر القوة الحقيقة لذلك الجرم السماوي والخطر الذي يشكله على الكون كله.

يواجه سكوت لانج (بول رود) عواقب اختياراته كبطل خارق وأب؛ فهو يناضل من أجل إعادة التوازن لحياته المنزلية مع تولي مسئولياته كبطل خارق. كما أنه يواجه تحديات مع هوب فان داين (إيفانجلين ليلي)، والدكتور هانك بيم (مايكل دوجلاس)، خاصة بعد انخراطهما في مهمة جديدة.

في إطار من الحركة والمغامرات، يستكمل العمل مغامرات الرجل النملة (أنتمان) والدبور (واسب)، حيث يواجه الثنائي مخاطر جديدة المتمثلة في الشرير كانج.

في إطار من الحركة والكوميديا، يتعرض بيرت ووالده للاختطاف من قبل مجموعة من الأشخاص; الذين تسبب بيرت منذ 20 عامًا في الظلم تجاههم خلال فترة الدراسة الجامعية بروسيا.

يجتمع ثور من جديد مع جين فوستر وفالكري، وتصبح حياة الثلاثي في خطر تزامنًا مع ظهور جور، والذي يحمل على عاتقه مسؤولية قتل كافة الآلهة في الكون.

يُسجَن (ثور) على الجانب الآخر من الكون ليجد نفسه في سباق محموم مع الزمن، ليعاود أسفاره بـ(أسجارد) ويحاول إيقاف (راجناروك).. بينما (هيلا) - التي لا ترحم - تُهدد وطنه والحضارة الأسجاردية بالتخريب والدمار بواسطة قواها الفائقة، وعليه أن يدخل في معركة يواجه من خلالها (هالك) إنقاذًا للموقف.

لورانس كويلر ، البالغ من العمر 17 عامًا ، غير الكفء اجتماعيًا ، يحصل على وظيفة في متجر فيديو حيث يقيم صداقة معقدة مع مديرته الأكبر سنًا

الجزء الثاني من المرشحة الصادقة يصور المواقف غير المتوقعة التي تحدث لها حيث تنتهز فرصة العودة إلى السياسة بعد أن تخلصت من لعنة الصدق وعاد الكذب يجري في عروقها.

تسافر أربع صديقات إلى إيطاليا لأجل توسيع دائرة ناديهن للكتاب، ولكن سرعان ما تنكشف أسرار مما تؤدي إلى تطور الأحداث ويخضن مغامرة فريدة.

في بلدة صحراوية هادئة، يجد شرطي نفسه في مواجهة ظاهرة غريبة، حينما يُعثر على امرأتين مقتولتين يحملان الاسم ذاته (ماجي مور)، فينطلق في رحلة البحث عن القاتل والضحايا المتوقعين.

يسعى كيفن هارت الممثل الكوميدي الشهير للتحول إلى أفلام الحركة، فيلجأ لحضور محاضرات لرون ويلكوكس، على أمل احتراف هذه الفئة من الأفلام.

قصة (روجر شارب)، الشاب من الغرب الأوسط الذي ألغى الحظر المفروض على مدينة نيويورك منذ 35 عامًا على آلات لعبة "بينبول".

من خلال رواية 13 معتقلاً في الجناح السياسي لسجن برج الرومي، تتكشف القصة. أثناء فترة اعتقالهم، تعرض السلطات عليهم كتابة رسالة اعتذار إلى الرئيس مقابل الحصول على عفو والإفراج عنهم. يرفض جميع المعتقلين كتابة الرسالة، باستثناء حسين، العامل الوحيد في المجموعة، الذي يعتقد أن النضال خارج السجن وبين الناس أكثر فعالية من أن يذبل بين أربعة جدران، معزولاً عن القاعدة الشعبية. هذا التغير في موقفه يجعله يُتهم بالخيانة من قبل رفاقه في الحركة، بالإضافة إلى تشويه سمعته من قبل الصحافة الرسمية ومضايقته من ميليشيا الحزب. في النهاية، يغلق حسين على نفسه في شقته، ليخرج من سجن صغير ويجد نفسه في سجن أكبر.

عزوز ومهدي شرطيان مختلفان تمامًا بالشخصية والطباع فأحدهما متهور والآخر نزيه ومخلص لعائلته، فتقودهما تلك الشراكة في العمل إلى سلسلة من الأحداث المليئة بالحركة والكوميديا.

لقريته رقوج. لكنه يكتشف بسرعة أن هناك كنزًا مدفونًا تحت الموقع. صراع بين البناء والهدم يبدأ، حيث يحاول كل شخصية إيجاد الطريق الصحيح. على مدار 18 حلقة، نتابع سكان رقوج، هذه القرية الخيالية خارج الزمن، في معاناتهم وصراعهم بين البناء والهدم. تأخذنا السلسلة إلى هذا العالم الخيالي بقصص الحب، والمشاريع المؤجلة، والرغبة في حياة أفضل. كأنها مجاز، رقوج حكاية خام وساذجة، لاذعة وشاعرية، مدفوعة بتآزر حقيقي بين الممثلين. إنها أيضًا قصة تأسرنا بموسيقاها الساحرة، أزيائها، لهجاتها، وديكوراتها التي تجمع بين الغرابة والألفة.

سلسلة "بوليس" هي نسخة من المسلسل الكوميدي "بوليس حالة عادية" لنفس المخرج مجدي السميري بطولة كمال التواتي و نضال السعدي و شادي عرفاوي و منى نوردين