تونس
سلسلة "بوليس" هي نسخة من المسلسل الكوميدي "بوليس حالة عادية" لنفس المخرج مجدي السميري بطولة كمال التواتي و نضال السعدي و شادي عرفاوي و منى نوردين
لقريته رقوج. لكنه يكتشف بسرعة أن هناك كنزًا مدفونًا تحت الموقع. صراع بين البناء والهدم يبدأ، حيث يحاول كل شخصية إيجاد الطريق الصحيح. على مدار 18 حلقة، نتابع سكان رقوج، هذه القرية الخيالية خارج الزمن، في معاناتهم وصراعهم بين البناء والهدم. تأخذنا السلسلة إلى هذا العالم الخيالي بقصص الحب، والمشاريع المؤجلة، والرغبة في حياة أفضل. كأنها مجاز، رقوج حكاية خام وساذجة، لاذعة وشاعرية، مدفوعة بتآزر حقيقي بين الممثلين. إنها أيضًا قصة تأسرنا بموسيقاها الساحرة، أزيائها، لهجاتها، وديكوراتها التي تجمع بين الغرابة والألفة.
عزوز ومهدي شرطيان مختلفان تمامًا بالشخصية والطباع فأحدهما متهور والآخر نزيه ومخلص لعائلته، فتقودهما تلك الشراكة في العمل إلى سلسلة من الأحداث المليئة بالحركة والكوميديا.
بعد عشر سنوات في السجن بتهمة ملفقة، يخرج هيثم ليجد حياته مدمّرة: زوجته تزوجت، ابنه مفقود، وأعداؤه ازدادوا قوة. وبين حقيقة ماضيه التي تلاحقه في كل خطوة والحب الغير متوقع الذي طرق بابه، يجد هيثم نفسه ممزّق بين الانتقام والبدايات الجديدة..
مسلسل الفتنة على قناة الحوار التونسي و الذي يتناول قضايا اجنماعية حول العلاقات الأسرية,الميراث,الانتقام
تدور أحداث الفيلم حول 3 نساء مثقفات: واحدة مطلقة والأخرى عازبة والثالثة متزوجة، يغوص في علاقاتهم ومشكلاتهم ويربطها بشكل مباشر بمشاكل المجتمع التونسي.
من خلال رواية 13 معتقلاً في الجناح السياسي لسجن برج الرومي، تتكشف القصة. أثناء فترة اعتقالهم، تعرض السلطات عليهم كتابة رسالة اعتذار إلى الرئيس مقابل الحصول على عفو والإفراج عنهم. يرفض جميع المعتقلين كتابة الرسالة، باستثناء حسين، العامل الوحيد في المجموعة، الذي يعتقد أن النضال خارج السجن وبين الناس أكثر فعالية من أن يذبل بين أربعة جدران، معزولاً عن القاعدة الشعبية. هذا التغير في موقفه يجعله يُتهم بالخيانة من قبل رفاقه في الحركة، بالإضافة إلى تشويه سمعته من قبل الصحافة الرسمية ومضايقته من ميليشيا الحزب. في النهاية، يغلق حسين على نفسه في شقته، ليخرج من سجن صغير ويجد نفسه في سجن أكبر.