اثارة

في الأيام العصيبة لربيع براغ عام 1968، تخاطر مجموعة من الصحفيين الإذاعيين التشيكوسلوفاكيين ليس فقط بحياتهم المهنية ولكن أيضًا بتوزيع الأخبار المستقلة وسط اضطرابات وطنية وإقليمية. يقع الأخوان اليتيمان توماس وباجا في النضال من أجل الحرية. توماس الأكبر هو فني راديو يعمل في المحطة ملتزمًا بتحدي رقابة الحزب الشيوعي والدعاية الساحقة ومضايقات الشرطة. عندما تضغط عليه قوات الأمن للتجسس لصالحهم، يجد توماس نفسه في مأزق حيث يتعين عليه الاختيار بين خيانة زملائه أو حماية باجا.

في إطار من الرعب والتشويق، يغوص العمل داخل منزل في أحد الضواحي تسكنه كيانات مظلمة.

تتطور علاقة (كرافن) المعقدة مع والده القاسي (نيكولاي كرافينوف)، ويصطحبه الأخير في مسار الانتقام ممهدًا الطريق إلى ميلاد أعظم صياد في العالم.

يذهب ضابط شرطة في قسم مكافحة المخدرات في مهمة عمل بمدينة تايبيه، وهناك يتقابل مع امرأة جمعته بها علاقة عاطفية سابقة، وسرعان ما تنحرف الأمور وتتحول إلى مطاردة مميتة.

تزور امرأة والدها المجرم في منتجع منعزل، وتصطحب معها صديقتها. ويتحول لقاءهما إلى مظلم عندما تظهر شخصيات خطيرة من ماضي الأب، مما يضطر النساء إلى النضال اليائس من أجل البقاء.

في إطار من التشويق، تدور الأحداث خلال دورة الألعاب الأولمبية في ميونخ عام 1972، حيث يجد طاقم بث رياضي نفسه مضطرًا على تغطية أزمة الرهائن المتعلقة بمجموعة من الرياضيين الإسرائيليين.

تنشر سلسلة من عمليات السطو على البنوك والسيارات الرعب في نفوس مجتمعات شمال غرب المحيط الهادئ، ويعتقد الجميع أن وراءها مجرمين بدافع السرقة، إلا أن عميلًا فيدراليًا يشك بأنهم مجموعة من الإرهابيين الخطرين.

تتصاعد التوترات بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية مع تحط مروحية على مقربة من الشمال، ويصبح على الناجين البحث عن طريقة آمنة للهروب دون مساعدة الدعم العسكري الأمريكي.

يتسبب وباء داء الكلب في التايغا في لدغات الذئاب الشرسة، مما يدفع الأب اليائس إلى عزل ابنه في نزل للصيد. يواجه السكان المحليون قطيعًا مسعورًا وحيوانًا مفترسًا خطيرًا.

“يون سو أون” شرطية برتبة بسيطة، يستعين بها فريق التحقيق في حادثة اختطاف طفلة لعائلة ثرية للعب دور والدة الطفلة في المفاوضات الهاتفية مع الخاطف، إلا أن دورها الذي بدا محدوداً وبعيداً عن المخاطر يضعها في مواجهة مباشرة مع الخاطفين بسبب حدث غير متوقع.

امرأة أمريكية أصلية حزينة تستكشف أسطورة سيدة البحيرة، مصممة على كشف أسرارها بعد وفاة شقيقها المأساوية.

1901، جنوب أفريقيا. يبحث جنرال جريح عن ملجأ في منزل صغير تسكنه امرأة وابنتها الصغيرة. وسرعان ما يكتشف السبب الحقيقي وراء دعوتهما له وكيف تمكنا من البقاء بمفردهما لفترة طويلة.

يروي الفيلم قصة امرأة شابة تتحول حياتها المثالية مع صديقها المستثمر في صناديق التحوط إلى مثلث مميت من الشهوة والهوس والقتل بعد لقاء أحد رعاة البقر المحليين.

يدير دانييل شركة أنظمة مراقبة منزلية معززة بالذكاء الاصطناعي، كما ينتظر طفله الأول من زوجته آنا قريباً؛ لكنه يكتشف لاحقاً أنه لم يبرمج بعض أكواد الأمان المنزلية حين يهدد ضيف غامض أمن منزله وعائلته.

في عالم يكتنفه الظلام، تسعى قوة لا هوادة فيها إلى الانتقام، دون أن تردعها الحدود أو الأخلاق

بعد إطلاق سراحه من السجن، يعود لانج إلى مسقط رأسه في شمال غرب الصين. وكجزء من دورية الكلاب المكلفة بتطهير المنطقة من الكلاب الضالة قبل دورة الألعاب الأوليمبية لعام 2008، يتعرف على كلب ضال أسود. ويشرع الاثنان في رحلة جديدة معًا.

سومالا، اسم يخشاه الناس في إحدى قرى مقاطعة سيمارانج منذ الماضي وحتى الآن. لا يجرؤ أحد على الخروج عند حلول الليل لأن سومالا سيأتي ليقتل.

تنقلب حياة (مايا) الهادئة رأسًا على عقب، عندما تكتشف أن والدها (سام) كان جاسوسًا في الماضي، قبل أن تجد نفسها متورطة في سلسلة من الأحداث الجاسوسية على خطى والدها.

تدور الأحداث في إطار من الدراما والرعب، حيث تذهب مصورة لاستكشاف منشأة متهالكة ومهجورة، لكنها تواجه العديد من الصعاب بشكل غير متوقع وتسترجع ماضيها المؤلم.

في أثناء بحثه عن قاتل شقيقته، يكتشف مذيع بودكاست موقعاً إلكترونياً بشبكة الإنترنت الخفية، يتمحور حول لعبة قاتلة؛ من يجمع فيها أكبر قدر من العملات الرقمية؛ سيقرر مصير الضحايا.