دراما

خلال حقبة الخمسينات في مدينة نيويورك اﻷمريكية، يحاول المحقق الخاص المصاب بمتلازمة توريت ليونيل إيسورج (إدوارد نورتن) أن يحل لغز جريمة مقتل صديقه الوحيد فرانك مينا (بروس ويليس)، معتمدًا في ذلك على ادلة قليلة وعقله المهووس.

تعمل (لو كلارك) في أحد المتاجر، وبعد فترة تطرد من عملها، وعلى الجانب الآخر تقع حادثة دراجة نارية للشاب الثري (ويل تراينور) تمنعه عن القيام بكل ما اعتاد عليه في السابق وتتركه قعيدًا، يقترب عالميهما معًا حينما تعمل (لو) مساعدة شخصية له لتزيد حياة كل واحد منهما بهجة وسعادة على غير المنتظر.

إيفان لوك (توم هاردي) عمل بجد واجتهاد من أجل توفير الحياة التي يريدها؛ حيث إنه أفنى نفسه من أجل عمله الذي يحبه وعائلته التي يعشقها. في ليلة مهمة لإيفان؛ حيث إن مستقبله المهني مرهون بتلك الليلة، يتلقي إيفان مكالمة هاتفية تقلب حياته رأسًا على عقب، فبسبب قرار واحد اتخذه إيفان يصبح مصير عائلته وعمله مهددًا بالضياع، ويتعين عليه فعل ما في وسعه من أجل استرداد حياته من جديد.

اقتباسًا عن قصة حقيقية، يتناول الفيلم قصة الأخوان التوأم رونالد وريجنالد كراي (توم هاردي) واللذان تسببا بجرائمهما العديدة في ترويع سكان لندن خلال حقبتي الخمسينات والستينات.

القصة الحقيقية للأيرلندي الأميريكي الخارج عن القانون (ديفيد جرين)، والذي عاش في السبعينيات، وقام بتنفيذ العديد من الجرائم، قبل أن يتم اعتقاله ودخوله السجن، وتحوله إلى عميل للمباحث الفيدرالية الأمريكية، وتغلغله في وسط عصابات ألمافيا الأمريكية في (كليفلاند)، وارتكابه للعديد من جرائم القتل، ونجاته من محاولات الاغتيال العديدة.

تنتشر الأتربة في بقاع اﻷرض، والأمراض التي تضرب الموارد الطبيعية، ويصبح الجنس البشري معرض للفناء؛ بسبب نقص الطعام وانتشار الأوبئة، ولذلك يسعى مجموعة من المستكشفين بقيادة رائد الفضاء (كوبر) إلى السفر في رحلة فضائية مجهولة من خلال الثقب الدودي من أجل البحث عن موطن وكوكب آخر يصلح للحياة من أجل إنقاذ البشرية.

يجد نيمو لص التحف الفنية المحترف نفسه محاصرًا داخل شقة في نيويورك بعد فشل عملية سرقة، فيصبح عليه استخدام كل الحيل الممكنة على أمل البقاء على قيد الحياة.

في إطار من الرعب والتشويق والإثارة، يركز العمل على قصة ربة منزل تعيسة تعيش في الخمسينيات من القرن الماضي، وحياتها الزوجية التي تؤدي للعديد من الأحداث المروعة.

(ديزموند ت. دوس) مُسعف في الجيش الأمريكي خلال الحرب العالمية الثانية، والذي خدم في معركة (أوكيناوا) رافضًا قتل البشر تحت أي مسمى حتى خلال الحرب، كما أصبح أول مستنكف سلمي رافض للقتل في تاريخ العسكرية الأمريكية يتسلم ميدالية الكونجرس الشرفية، حيث شارك خلال الحرب العالمية الثانية دون حمل بندقية.

يلقي الفيلم نظرة على قصة حياة نيل أرمسترونج رائد الفضاء اﻷسطوري الذي يعد هو أول رجل في تاريخ البشرية يسير على سطح القمر في العشرين من يوليو من عام 1969.

جاكسون ماين (برادلي كوبر) نجم موسيقى كانتري على حافة التراجع في نجوميته، يكتشف فتاة موهوبة مغمورة تُدعى آلي جيرمانوتا (ليدي جاجا). عندما تشرع علاقة عاطفية بينهما في التأجج، يدفع جاكسون جيرمانوتا إلى دائرة الضوء والشهرة. وبينما تقطع آلي مسيرتها بنجاح، يعاني جاك صعوبة في الحفاظ على مجده الذي يخبو.

تعيش الأخصائية الاجتماعية (سيلفيا) حياة هادئة ومنظمة، حتى يظهر زميلها السابق بالمدرسة الثانوية (سول) مجددًا في حياتها، فيمر الثنائي بالعديد من التحولات في حياتهما تحت تأثير الماضي.

في حقبة ما قبل التاريخ، تهاجم عصابة من قطاع الطرق عشيرة الصياد (داليه) وتختطف عدد من أفرادها من بينهم حبيبته، ويهربون إلى منطقة مجهولة. يقود (داليه) مجموعة من أبناء عشيرته في رحلة عبر هذه الأرض المجهولة من أجل الانتقام من تلك العصابة، واستعادة حبيبته وأصدقائه.

تُشارك (شيريل برادشو) في برنامج تلفزيوني خاص بالمواعدات العاطفية بحثًا عن الشريك المناسب، وتظن أن اختيارها للرجل صاحب الرقم الثالث (رودني أكالا) اختيارًا مناسبًا كونه وسيم، ولكن ما تجهله أن (رودني) يُخفي خلف وسامته قاتل متسلسل ومختل عقليًا.

تتعرض امرأة شابة لخطر النبذ ​​من قبل مجموعة منعزلة في نيويورك بقيادة صديقتها المفضلة من أفراد المجتمع الراقي عندما تقع في حب مصور ساحر.

تلتمس مدّعية عامة مساعدة شرطي مفصول من عمله، ممّا يمنحه فرصة لاستعادة حياته القديمة في مقابل حل قضية سطو على أحد المصارف.

خلال إحدى الرحلات في عطلة نهاية الأسبوع بمنطقة كاتسكيلو، تقع (سام) البالغة من العمر 17 عامًا وسط صراع كبير بين والدها وصديقه القديم.

مجموعة من زملاء السكن يقتلون رجلاً بريئًا عن طريق الخطأ.

في أرض قاحلة بعد نهاية العالم حيث يتجول الزومبي، يجب على مرتزق أشيب وامرأة شابة القتال من أجل الوصول إلى ملاذ آمن قبل أن يصبحوا فريسة.

يتبع العمل قصة (ملدريد) البالغة من العمر 11 عامًا والتي تعيش حياتها في عالم القراءة والتخييم والصيد، حيث تنقلب حياتها رأسًا على عقب حينما يظهر والدها في حياتها مجددًا بعد طول غياب، ويصطحبها في مغامرة كبيرة وسط أجواء الطبيعة.